الدولار ينخفض 41 قرشاً أمام الجنيه بختام تعاملات 16 يونيو 2025
سجل في بنك مصر 50.21 جنيهاً للشراء و 50.31 للبيع
انخفض سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري، في ختام تعاملات اليوم الاثنين، في البنوك المصرية.
وتراجع سعر الدولار خلال تعاملات اليوم ما بين 33 و41 قرشاً في البنوك المصرية.. ففي البنك الأهلي المصري سجل سعر الدولار بنهاية التعاملات 50.21 جنيه للشراء و 50.31 جنيه للبيع.
وسجل الدولار في بنك مصر 50.21 جنيه للشراء و 50.31 جنيه للبيع.
وتراجع سعر الدولار في البنك المركزي المصري33 قرشاً ليسجل 50.23 جنيه للشراء و 50.31 جنيه للبيع، مقابل 50.56 جنيه للشراء و 50.66 جنيه للبيع سجلها بنهاية تعاملات أمس الأحد.
وفي البنك التجاري الدولي سجل الدولار 50.21 جنيه للشراء و 50.31 جنيه للبيع.
وتراجع الدولار في منتصف تعاملات اليوم الإثنين 16 يونيو 2025 بالبنوك المصرية، بقيمة بلغت 41 قرشًا.
ويأتي هذا الانخفاض بعد سلسلة من الارتفاعات الكبيرة شهدها سعر الدولار على مدار أمس وصباح اليوم بسبب مخاوف اتساع رقعة الصراع بين إسرائيل وإيران في المنطقة.
سعر الدولار في البنك الأهلي
انخفض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنك الأهلي المصري إلى 50.19 جنيه للشراء و 50.29 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك مصر
وانخفض سعر الدولار مقابل الجنيه في بنك مصر إلى مستوى 50.20 جنيه للشراء و 50.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك CIB
وفى البنك التجاري الدولي CIB تراجع سعر الدولار مقابل الجنيه المصري إلى 50.20 جنيه للشراء. و 50.30 جنيه للبيع.
أعلى سعر للدولار
وسجل أعلى سعر للدولار في البنوك المصرية لدى مصرف أبوظبي الإسلامي مصر عند مستوى 50.67 جنيه للشراء، و 50.77 جنيه للبيع.
أقل سعر للدولار
وسجل أقل سعر للدولار في البنوك المصرية لدى بنك فيصل الإسلامي المصري عند مستوى 50.16 جنيه للشراء، و 50.26 جنيه للبيع.
وسجل سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري ارتفاعًا حادًا بنحو 100 قرش مع بداية تعاملات الأسبوع، متجاوزًا حاجز الـ50 جنيهًا، متأثرًا بالتصعيد المتسارع بين إسرائيل وإيران، وما تبعه من اضطرابات في الأسواق الإقليمية، وقلق متزايد بشأن تدفقات النقد الأجنبي إلى مصر.
جاء هذا الارتفاع في ظل تزايد الطلب على الدولار، بالتوازي مع تخارج بعض الاستثمارات الأجنبية غير المباشرة (الأموال الساخنة) من أدوات الدين الحكومية، ما تسبب في ضغوط إضافية على سوق الصرف.
ويؤكد الخبراء المصرفيين، أن استمرار التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط قد يضعف من شهية المستثمرين في أدوات الدين المصرية، ويؤثر على استقرار سوق الصرف إذا طال أمد الأزمة.
وأشاروا إلى أن التوترات الممتدة في البحر الأحمر، وتصاعد المخاوف الأمنية، قد تدفع بعض المستثمرين الأجانب لإعادة تموضعهم خارج مصر، ما يعزز الضغط على العملة المحلية.
