ارتفع سعر الدولار اليوم في مصر مقابل الجنيه، بمستهل تعاملات الأربعاء 23 أكتوبر 2024، في أغلب البنوك وشركات الصرافة العاملة بالسوق المصري.
سجل متوسط سعر الدولار في البنوك نحو 48.55 جنيه للشراء، و48.75 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك المركزي المصري
في البنك المركزي المصري، تحدد سعر الدولار عند مستوى 48.63 جنيه للشراء، و48.76 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك الأهلي المصري
سجل سعر الدولار في البنك الأهلي المصري مستوى 48.62 جنيه للشراء، و48.72 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك مصر
سجل سعر الدولار في بنك مصر مستوى 48.62 جنيه للشراء، و48.72 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك QNB
بلغ سعر الدولار في بنك QNB نحو 48.64 جنيه للشراء، و48.74 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك العقاري العربي
ناهز سعر الدولار في البنك العقاري المصري العربي نحو 48.62 جنيه للشراء، و48.72 جنيه للبيع.
سعر الدولار في المصرف العربي الدولي
وصل سعر الدولار في المصرف العربي الدولي إلى 48.63 جنيه للشراء، و48.73 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك قناة السويس
تحدد سعر الدولار في بنك قناة السويس عند مستوى 48.65 جنيه للشراء، و48.75 جنيه للبيع.
أعلى سعر للدولار
سجل أعلى سعر للدولار في البنوك المصرية نحو 48.66 جنيه للشراء، و48.75 جنيه للبيع، داخل مصرف أبوظبي الإسلامي والبنك الأهلي الكويتي.
وكشفت توقعات صندوق النقد الدولي، حدوث تراجع ملحوظ في عجز الحساب الجاري في مصر من 6.6% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام الجاري، إلى 6.4% في 2025، ثم إلى 4.1% بحلول عام 2029.
وأكد الصندوق في أحدث تقرير له حول آفاق الاقتصاد العالمي، استقرار توقعاته للنمو الاقتصادي في مصر، متوقعًا أن يحقق الاقتصاد المصري نموًا بنسبة 4.1% في 2024 وارتفاعًا إلى 5.7% بحلول عام 2029.
كما توقع الصندوق حدوث تباطؤ ملحوظ في معدلات التضخم في مصر، من 33.3% في العام الجاري إلى 21.2% خلال العام المقبل، ثم إلى 5.3% في 2029.
وأصدر صندوق النقد الدولي اليوم تقريره حول آفاق الاقتصاد العالمي، والذي كشف عن مرونة غير متوقعة للاقتصاد العالمي في مواجهة تشديد السياسة النقدية على نطاق واسع.
وأوضح التقرير أن الاقتصاد العالمي نجح في تجنب الركود، ومن المتوقع أن يستقر معدل النمو العالمي عند 3.2% خلال العامين المقبلين 2024 و2025.
ورغم هذا الاستقرار النسبي، حذر الصندوق من أن عددا من البلدان، خاصة تلك النامية منخفضة الدخل، قد تشهد تباطؤا في النمو بسبب تصاعد الصراعات وتأثيرها السلبي.
